مواضيع جديدة

الثلاثاء، يناير 19، 2016

العاب: شرح لعبة المزرعة السعيدة للمبتدئين

شرح لعبة المزرعة السعيدة للمبتدئين 


تعلم لعبة المزرعة السعيدة للمبتدئين على الفيس بوك

يزداد يوميا مستخدمى شبكات التواصل الاجتماعى وخصوصاً “الفيس بوك”، و لن يقتصر نشاط المستخدمين القدامى على التعليقات والإعجابات والمشاركات و التصفح ، فهناك الألعاب الكثيرة التى تطرحها الشبكات، من أشهرها لعبة المزرعة السعيدة، ويقدم نزار مغيث خبير التكنولوجيا، شرح هذه اللعبة للمبتدئين من خلال عدة خطوات :

وصف اللعبة والتسجيل فيها:
يجب على المستخدم أو الراغب فى لعب المزرعة السعيدة بناء مزرعة متكاملة ومنوعة من المحاصيل الزراعية، ومتابعتها عند نضجها يجب قطفها، إضافة إلى تربية المواشى والدواجن والحيوانات، ثم حفظ اللعبة بالضغط على كلمة save فى أعلى اللعبة، ثم يعقبها الضغط على كلمة Email لإدخال الاسم والبريد الإلكترونى والرقم السرى الخاص بالصفحة الشخصية لتحديث الصفحة والدخول على رابط اللعبة http://apps.facebook.com/playhappyfarm

طريقة اللعب:
يلجأ المستخدم أو اللاعب على حساب تويتر أو فيسبوك فى اللعب إلى استعمال الفأرة والكيبورد
الأدوات الرئيسية للعبة المزرعة السعيدة:

* أداة البيع: لبيع الأشياء الموجودة فى المزرعة وغير المستخدمة.

*أداة التحريك: باستخدامها يمكن للمستخدم تحريك موضع الأشياء من المزرعة.
*أداة الحرث: لحرث الأرض من أجل زرع محاصيل مختلفة.
*أداة متعددة الوظائف: لنقر الحقول الفارغة لزرع محاصيل جديدة أو حصاد القائمة.
*الإنجازات: فى كل مرة تقدم إدارة لعبة المزرعة السعيدة الإنجازات المختلفة التى حققها” المستخدم” اللاعب الكادح
*هدايا: هذا القسم تقدم منه إدارة لعبة المزرعة السعيدة للفائزين الهدايا والجوائز
*المتجر: يباع فيه كل ما يساعد اللاعب من دعائم متنوعة لازمة للزرع والحصاد
*حظيرة: فى هذا القسم يخزن اللاعبين بضائعهم
خطوات إنشاء المزرعة:

يوضح خبير التكنولوجيا، أن مهام اللاعب تقتصر على إنشاء مزرعته لتكون أجمل مزرعة من خلال الخطوات التالية:
ا| الزراعة والحصاد:

من خلال زراعة المحاصيل المختلفة فى المزارع الخاصة ثم حصادها وبيعها أو استنساخها للحصول على الدنانير
2| زيارة مزارع الأصدقاء:

يجب على اللاعب زيارة مزارعة أصدقائه لزيارة نقاط التجارب وتسريع عملية الترقية
3| التشغيل التلقائى:

يأتى كخطوة تالية لتشغيل الآلات والحيوانات وحصدها والحصول عليها بدون جهد.

ليست هناك تعليقات: